تلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة

نبذة عن الكتاب

تأليف : ( مصطفى منير ) — كان آخر ما رأيناه، هو ورفيقه، وهما يصعدان إلى السّماء، يضحكان في رضا تام، كأنهما لم يقتلا البشرَ كلهم، صعدا إلى ربهما، بعد إتمام المهمة على أكمل وجه.
وكان آخر ما عرفناه، أن الواحدَ منا لم يتلُ كتابه ليمحو الغيب ويعرف مصيره، بل قرأنا كلنا بلا استثناء، في صوتٍ واحدٍ، في غباءٍ بشري واحد، بتفكير ساذجٍ، يخبرنا بأننا أسياد العالم، لأننا محونا الغيب، ولم ندرك حينها، أنها كانت تلاوات محو جنسنا، بمشيئة الرب، وبغضبٍ من الرب، الذي منَّ علينا بكل الفرص، ولم نستغلها. – تحميل كتاب : تلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة

عن الطبعة
الوصف

نشر سنة 2019
428 صفحة
ISBN 13 9789773137977

مركز المحروسة للنشر والخدمات الصحفية والمعلومات
اقتباس: أوقاتٌ أسأل نفسي، لماذا الله؟ لماذا لم يتحدد جنسه مثلاً، الله طبعًا مُذكر، الجنس الغالب كالعادة، لماذا لم يكن أي اسمٍ آخر، يدل على أنوثة المُسمى؟ ولأنها أنثى، ستعتني بنا أكثر، وستهتم لما نقوله، وسترفض أن نُعاني هكذا!

رمز المنتج: 1710822033-3086 التصنيف:
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

تلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة

رمز المنتج: 1710822033-3086 التصنيف:

عن الطبعة​

الوصف

نشر سنة 2019
428 صفحة
ISBN 13 9789773137977

مركز المحروسة للنشر والخدمات الصحفية والمعلومات
اقتباس: أوقاتٌ أسأل نفسي، لماذا الله؟ لماذا لم يتحدد جنسه مثلاً، الله طبعًا مُذكر، الجنس الغالب كالعادة، لماذا لم يكن أي اسمٍ آخر، يدل على أنوثة المُسمى؟ ولأنها أنثى، ستعتني بنا أكثر، وستهتم لما نقوله، وسترفض أن نُعاني هكذا!

نبذة عن الكتاب​

تأليف : ( مصطفى منير ) — كان آخر ما رأيناه، هو ورفيقه، وهما يصعدان إلى السّماء، يضحكان في رضا تام، كأنهما لم يقتلا البشرَ كلهم، صعدا إلى ربهما، بعد إتمام المهمة على أكمل وجه.
وكان آخر ما عرفناه، أن الواحدَ منا لم يتلُ كتابه ليمحو الغيب ويعرف مصيره، بل قرأنا كلنا بلا استثناء، في صوتٍ واحدٍ، في غباءٍ بشري واحد، بتفكير ساذجٍ، يخبرنا بأننا أسياد العالم، لأننا محونا الغيب، ولم ندرك حينها، أنها كانت تلاوات محو جنسنا، بمشيئة الرب، وبغضبٍ من الرب، الذي منَّ علينا بكل الفرص، ولم نستغلها. – تحميل كتاب : تلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة