ثلاث مقالات في نظرية الجنسية

نبذة عن الكتاب

تأليف : سيغموند فرويد

مصطفى زيور

(مراجعة)

سامي محمود علي

(ترجمة) — تعتبر «المقالات الثلاث فى نظرية الجنسية» إحدى الدعامات الأساسية فى التحليل النفسى شأنها فى ذلك شأن «تفسير الأحلام». فقد ضمنها فرويد كشفه الثورى وهو أن الحياة الجنسية لا تبدأ – كما هو شائع – عند مرحلة النضج الفسيولوجى فى البلوغ، بل إن لها صورًا مميزة أخرى يمكن للباحث النزيه أن يتبينها فى مراحل الطفولة المختلفة. وسوف نعرض فيما بعد لمناقشة ما لهذا الكشف من مغزى. وكذلك فقد دلل فرويد فى تفسير الأحلام» على وجود نشاط لا شعورى منظم يتجلى فى صور الحلم، وأن الحلم – وإن أمعن فى الغرابة – ظاهرة ذات معنى. فهو أشبه بلغة مصورة يمكن قراءتها متى عرفنا القواعد التى تلتزم بها فى صوغ الحلم. وبذلك نفذ إلى صميم الحياة النفسية فى مظاهرها الخلاقة والمرضية على حد سواء. ويعلق فرويد – فى شىء من السخرية – على هذين الكشفين اللذين غيرا مجرى الدراسات الإنسانية فى العلوم المعاصرة تغييرًا حاسمًا بقوله: «لقد قدر لى ، فيما يبدو، ألا أكتشف إلا البديهى، أن للأطفال مشاعر جنسية – وهو ما تعرفه كل المربيات، وأن أحلام الليل إشباع رغبة شأنها شأن أحلام النهار». – تحميل كتاب : ثلاث مقالات في نظرية الجنسية

عن الطبعة
الوصف

تأليف : سيغموند فرويد

مصطفى زيور

(مراجعة)

سامي محمود علي

(ترجمة)
نشر سنة 2017
296 صفحة
ISBN 13 978-977-02-8497-1

مؤسسة دار المعارف
اقتباس:

رمز المنتج: ISBN 13 978-977-02-8497-1 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

ثلاث مقالات في نظرية الجنسية

رمز المنتج: ISBN 13 978-977-02-8497-1 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : سيغموند فرويد

مصطفى زيور

(مراجعة)

سامي محمود علي

(ترجمة)
نشر سنة 2017
296 صفحة
ISBN 13 978-977-02-8497-1

مؤسسة دار المعارف
اقتباس:

نبذة عن الكتاب​

تأليف : سيغموند فرويد

مصطفى زيور

(مراجعة)

سامي محمود علي

(ترجمة) — تعتبر «المقالات الثلاث فى نظرية الجنسية» إحدى الدعامات الأساسية فى التحليل النفسى شأنها فى ذلك شأن «تفسير الأحلام». فقد ضمنها فرويد كشفه الثورى وهو أن الحياة الجنسية لا تبدأ – كما هو شائع – عند مرحلة النضج الفسيولوجى فى البلوغ، بل إن لها صورًا مميزة أخرى يمكن للباحث النزيه أن يتبينها فى مراحل الطفولة المختلفة. وسوف نعرض فيما بعد لمناقشة ما لهذا الكشف من مغزى. وكذلك فقد دلل فرويد فى تفسير الأحلام» على وجود نشاط لا شعورى منظم يتجلى فى صور الحلم، وأن الحلم – وإن أمعن فى الغرابة – ظاهرة ذات معنى. فهو أشبه بلغة مصورة يمكن قراءتها متى عرفنا القواعد التى تلتزم بها فى صوغ الحلم. وبذلك نفذ إلى صميم الحياة النفسية فى مظاهرها الخلاقة والمرضية على حد سواء. ويعلق فرويد – فى شىء من السخرية – على هذين الكشفين اللذين غيرا مجرى الدراسات الإنسانية فى العلوم المعاصرة تغييرًا حاسمًا بقوله: «لقد قدر لى ، فيما يبدو، ألا أكتشف إلا البديهى، أن للأطفال مشاعر جنسية – وهو ما تعرفه كل المربيات، وأن أحلام الليل إشباع رغبة شأنها شأن أحلام النهار». – تحميل كتاب : ثلاث مقالات في نظرية الجنسية

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة