النراقي: الوجود والماهية

نبذة عن الكتاب

تأليف : حسن مجيد العبيدي — هذا الكتاب موضوع التحقيق والدراسة والتعليق هو من تأليف الفيلسوف الإسلامي الحديث محمد مهدي بن أبي ذر النراقي (ت 1209هـ / 1794 م)، والذي نكشف فيه ومن خلاله لأول مرة الوجه الفلسفي العميق للفلسفة الإسلامية بعد ابن رشد (ت 595 هـ / 1298م)، وندحض ما قاله المستشرقون ومن تابعهم من أن الفلسفة الإسلامية قد توقفت بل انتهت بوفاة ابن رشد، أو في أحسن الأحوال بوفاة ابن خلدون (ت 808 هـ / 1406م). وأنه لا يوجد هناك فيلسوف إسلامي بعدهما يمكن أن يعتد به وجدير بالدرس والبحث.
عليه، أقول إني وجدت أن الفلسفة الإسلامية بعد ابن رشد ومن خلال الفيلسوف النراقي وغيره من الفلاسفة الإسلاميين المحدثين من الذين سبقوه من أمثال صدر الدين الشيرازي (ت 979هـ/ 1571م), ومحمد باقر الداماد (ت 1040هـ /1631م)، أو من جاء من بعد النراقي من أمثال الملا هادي السيزاوري (ت 1212هـ / 1797م)، تشكل برأينا ورأي كل منصف ومدقق لتاريخ الفلسفة، أنها فلسفة لم تنقطع عن الاستمرار في التأليف النسقي المنظم والمعمق لأكبر مشكلات الفلسفة عبر تاريخها الطويل، وإن أخذت وجهتها هذه المرة نحو الشرق بدلًا من المغرب العربي. – تحميل كتاب : النراقي: الوجود والماهية

عن الطبعة
الوصف

تأليف : حسن مجيد العبيدي
نشر سنة 2015
272 صفحة
ISBN 13 9786140211957

منشورات ضفاف
اقتباس:

رمز المنتج: ISBN 13 9786140211957 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

النراقي: الوجود والماهية

رمز المنتج: ISBN 13 9786140211957 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : حسن مجيد العبيدي
نشر سنة 2015
272 صفحة
ISBN 13 9786140211957

منشورات ضفاف
اقتباس:

نبذة عن الكتاب​

تأليف : حسن مجيد العبيدي — هذا الكتاب موضوع التحقيق والدراسة والتعليق هو من تأليف الفيلسوف الإسلامي الحديث محمد مهدي بن أبي ذر النراقي (ت 1209هـ / 1794 م)، والذي نكشف فيه ومن خلاله لأول مرة الوجه الفلسفي العميق للفلسفة الإسلامية بعد ابن رشد (ت 595 هـ / 1298م)، وندحض ما قاله المستشرقون ومن تابعهم من أن الفلسفة الإسلامية قد توقفت بل انتهت بوفاة ابن رشد، أو في أحسن الأحوال بوفاة ابن خلدون (ت 808 هـ / 1406م). وأنه لا يوجد هناك فيلسوف إسلامي بعدهما يمكن أن يعتد به وجدير بالدرس والبحث.
عليه، أقول إني وجدت أن الفلسفة الإسلامية بعد ابن رشد ومن خلال الفيلسوف النراقي وغيره من الفلاسفة الإسلاميين المحدثين من الذين سبقوه من أمثال صدر الدين الشيرازي (ت 979هـ/ 1571م), ومحمد باقر الداماد (ت 1040هـ /1631م)، أو من جاء من بعد النراقي من أمثال الملا هادي السيزاوري (ت 1212هـ / 1797م)، تشكل برأينا ورأي كل منصف ومدقق لتاريخ الفلسفة، أنها فلسفة لم تنقطع عن الاستمرار في التأليف النسقي المنظم والمعمق لأكبر مشكلات الفلسفة عبر تاريخها الطويل، وإن أخذت وجهتها هذه المرة نحو الشرق بدلًا من المغرب العربي. – تحميل كتاب : النراقي: الوجود والماهية

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة