نقد العقل المحض

نبذة عن الكتاب

تأليف : إيمانويل كانط

موسى وهبة

(ترجمة) — حيث يعد هذا الكتاب من أهم ما كتب في الفلسفة على الاطلاق؛ فهو شكّل انعطافًا في النهج الفلسفيّ الحديث والمعاصر بحيث صار بالإمكان تمييز ما قبل كنط ممّا بعده؛ وتمثّل هذا الانعطاف بخاصّة في تصدّيه لحلّ المشكلة التي أملتها ظروف تقهقر الميتافيزيقا إزاء تقدم العلوم الوضعيّة: فعصره يرث من اليونان أنّ الشبيه لا يدرك إلا الشبيه، ومن ديكارت أنّ الذهن جوهر مغاير لجوهر المادّة الممتدّة، لذا يصير من المثير للدهشة الفلسفيّة أن يقيم الذهن، بموضوع مغاير له، علما يجد تطبيقه في الواقع.
وتمثّل الحلّ في النظر إلى الذهن كفاعل نشط في تأليف المعرفة وإلى علمنا بوصفه علما بشريا وليس مطلقا؛ أو في ما يسمّى الثورة الكوبرنيقية: كوبرنيقوس افترض، كي يستطيع تفسير حركات السماء، أنّ المشاهد (على الأرض) هو الذي يدور حول الشمس، على عكس الفرض القديم القائل إنّ النجوم (والشمس) تدور حول المشاهد. كنط وضع العقل في منزلة الشمس، والموضوع في منزلة المشاهد. – تحميل كتاب : نقد العقل المحض

عن الطبعة
الوصف

تأليف : إيمانويل كانط

موسى وهبة

(ترجمة)
نشر سنة 2017
832 صفحة
ISBN 13 9789776483200

دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع
اقتباس: أنا لا أعني بالنقد انتقاد الكتب والأنظمة، لكنني انتقد المنطق كله، مع مراعاة كل المعرفة التي قد تنتج مستقلة عن التجربة، وهو امتداد لقدرة العقل على فهم الميتافيزيقيا.

رمز المنتج: ISBN 13 9789776483200 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

نقد العقل المحض

رمز المنتج: ISBN 13 9789776483200 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : إيمانويل كانط

موسى وهبة

(ترجمة)
نشر سنة 2017
832 صفحة
ISBN 13 9789776483200

دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع
اقتباس: أنا لا أعني بالنقد انتقاد الكتب والأنظمة، لكنني انتقد المنطق كله، مع مراعاة كل المعرفة التي قد تنتج مستقلة عن التجربة، وهو امتداد لقدرة العقل على فهم الميتافيزيقيا.

نبذة عن الكتاب​

تأليف : إيمانويل كانط

موسى وهبة

(ترجمة) — حيث يعد هذا الكتاب من أهم ما كتب في الفلسفة على الاطلاق؛ فهو شكّل انعطافًا في النهج الفلسفيّ الحديث والمعاصر بحيث صار بالإمكان تمييز ما قبل كنط ممّا بعده؛ وتمثّل هذا الانعطاف بخاصّة في تصدّيه لحلّ المشكلة التي أملتها ظروف تقهقر الميتافيزيقا إزاء تقدم العلوم الوضعيّة: فعصره يرث من اليونان أنّ الشبيه لا يدرك إلا الشبيه، ومن ديكارت أنّ الذهن جوهر مغاير لجوهر المادّة الممتدّة، لذا يصير من المثير للدهشة الفلسفيّة أن يقيم الذهن، بموضوع مغاير له، علما يجد تطبيقه في الواقع.
وتمثّل الحلّ في النظر إلى الذهن كفاعل نشط في تأليف المعرفة وإلى علمنا بوصفه علما بشريا وليس مطلقا؛ أو في ما يسمّى الثورة الكوبرنيقية: كوبرنيقوس افترض، كي يستطيع تفسير حركات السماء، أنّ المشاهد (على الأرض) هو الذي يدور حول الشمس، على عكس الفرض القديم القائل إنّ النجوم (والشمس) تدور حول المشاهد. كنط وضع العقل في منزلة الشمس، والموضوع في منزلة المشاهد. – تحميل كتاب : نقد العقل المحض

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة