القديس : سر الثالوث الأوحد

نبذة عن الكتاب

تأليف : ( أحمد عثمان ) — أنا الشهيد…
ربي الله الواحد الأحد، وديني الإسلام، ونبيي «محمد»
كما تعلمان ولدت ونشأت في القاهرة سنة ١٩٧٩ ميلاديًا، في عائلة فاحشة الثراء، لأعيش بضع سنوات مُغيبًا عن ربي، وسط حياة مليئة بالترف والرفاهية خالية من الألم والطاعة، حتى سبقنا والداي لملاقاة ربهما وأنا في الثامنة، لأصبح شريدًا في تلك الحياة البائسة، حتى طالتني يد السكينة، وهداني الرحمن قبل أن أتم العاشرة، لأسلم له نفسي التائهة، واهبًا له إياها طواعية، لأسلك هذا الطريق كالأسد من حينها، حتى وصلتني الرسالة المبشرة، فلقد تمت بالفعل دعوتي، جاء أجلي وحلت ساعتي، عندما قتلني (هو) ودنس قدسيتي، لأغادر جسدي بحثًا عن حقيقتي، لأدرك من البرزخ نهايتي، مطلعًا على سر كينونتي.
سر الثالوث الأوحد!
وعدوني بالجنة، فلمَ أنا في الجحيم؟! – تحميل كتاب : القديس : سر الثالوث الأوحد

عن الطبعة
الوصف

نشر سنة 2018
408 صفحة
ISBN 13 978-977-779-179-3

إبداع للترجمة والنشر والتوزيع
اقتباس: “يهرب ويهرب حتى ضل طريقه، وإن ظل طريقٍ محطمًا بلا طموح، يتقبل التذكرة التي قُطعت له لمغادرة هذا العالم الذي ظلمه، ليجد ما هو أفضل خلف جدرا الموت، متبعًا حسه وإيمانه، كالمهاجر المخاطر بكل ما يملك بحثًا عن فرصة أفضل، خاصة أنه قد غدا لا يملك ما يخشى على تركه.”

رمز المنتج: 1710814816-1980 التصنيف:
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

القديس : سر الثالوث الأوحد

رمز المنتج: 1710814816-1980 التصنيف:

عن الطبعة​

الوصف

نشر سنة 2018
408 صفحة
ISBN 13 978-977-779-179-3

إبداع للترجمة والنشر والتوزيع
اقتباس: “يهرب ويهرب حتى ضل طريقه، وإن ظل طريقٍ محطمًا بلا طموح، يتقبل التذكرة التي قُطعت له لمغادرة هذا العالم الذي ظلمه، ليجد ما هو أفضل خلف جدرا الموت، متبعًا حسه وإيمانه، كالمهاجر المخاطر بكل ما يملك بحثًا عن فرصة أفضل، خاصة أنه قد غدا لا يملك ما يخشى على تركه.”

نبذة عن الكتاب​

تأليف : ( أحمد عثمان ) — أنا الشهيد…
ربي الله الواحد الأحد، وديني الإسلام، ونبيي «محمد»
كما تعلمان ولدت ونشأت في القاهرة سنة ١٩٧٩ ميلاديًا، في عائلة فاحشة الثراء، لأعيش بضع سنوات مُغيبًا عن ربي، وسط حياة مليئة بالترف والرفاهية خالية من الألم والطاعة، حتى سبقنا والداي لملاقاة ربهما وأنا في الثامنة، لأصبح شريدًا في تلك الحياة البائسة، حتى طالتني يد السكينة، وهداني الرحمن قبل أن أتم العاشرة، لأسلم له نفسي التائهة، واهبًا له إياها طواعية، لأسلك هذا الطريق كالأسد من حينها، حتى وصلتني الرسالة المبشرة، فلقد تمت بالفعل دعوتي، جاء أجلي وحلت ساعتي، عندما قتلني (هو) ودنس قدسيتي، لأغادر جسدي بحثًا عن حقيقتي، لأدرك من البرزخ نهايتي، مطلعًا على سر كينونتي.
سر الثالوث الأوحد!
وعدوني بالجنة، فلمَ أنا في الجحيم؟! – تحميل كتاب : القديس : سر الثالوث الأوحد

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة