مع الأماركة

نبذة عن الكتاب

تأليف

علي العقيلي

نشر سنة 2020
282 صفحة
ISBN 13 9786144721322

دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع – اقتباس : ذهب الرئيس بوش الابن (2001-2009م)، إلى العراق مستجيبا لأمر الله الذي جاءه من وراء النجوم، وقبله الرئيس إيزنهاور (1913-1921م) حين كان في الحرب العالمية الثانية القائد الأعلى لقوات التحالف، كان – بحسب مذكراته – في حرب صليبية مقدسة في أوربا

عن الطبعة
الوصف

غادر علي العقيلي الولايات المتحدة بعد عشر سنين من مجيئه للدراسة فيها، وقد اغتنمها للتجول والتعرف. فخالط صنوفًا شتى من “الأماركة” جمعته بهم الصداقة والخصومة، وأحاديث الشارع والمقهى، وساعات الانتظار في محطات السفر.
ومن هذه المخالطات كلها جمع ملاحظاته مشاهدة وسمعًا وقراءة حتى انتهت مفرقة بين دفتي هذا الكتاب، لتشكل تأملات عميقة في المجتمع الأمريكي، وتشمل التاريخ والجغرافيا، الناس والكلاب، وكيف يفهم الأماركة القانون والنظام وقيم الحب والصداقة والتكافل، من دون أن يعني ذلك “أن هذه هي صورة أمريكا القطعية. ففي أمريكا ألف أمريكا، ولها ألف وجه، وللأماركة تنوّعهم المتنافر أحيانًا في العادات والتصرفات وأنماط العيش.”
في هذا الكتاب سنرى أمريكا على العقيلي السعودي. سنراها بعين شاعر عربي لا ينطلق من نظرة متحيزة، على الرغم من تأكيده أنه مفتون بوطنه، وليس بمنجاة من التحيز عندما يتعلق الأمر ببني جلدته. “فإذا صح أن الإنسان لا ينجو من التحيز حين يصف العالم، فما نجوت من افتناني بوطني وبعروبتي وبتاريخي، فمما أحمله في نفسي أنطلق في نظرتي إلى الآخر المغاير، كثقافة الأماركة وتاريخهم وسلوكهم، لأن إلى هذه النفس مرد مقارناتي وقياسي.”
كتاب جميل في سرده الساخر، ولغته الخاصة التي تعسف البلاغة لصالح الرحلة والمشهد والحدث والحكاية والصورة.. وأخيرًا النظرة الشخصية كما عاشها.

رمز المنتج: 1710930117-102 التصنيف:
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

مع الأماركة

رمز المنتج: 1710930117-102 التصنيف:

عن الطبعة​

الوصف

غادر علي العقيلي الولايات المتحدة بعد عشر سنين من مجيئه للدراسة فيها، وقد اغتنمها للتجول والتعرف. فخالط صنوفًا شتى من “الأماركة” جمعته بهم الصداقة والخصومة، وأحاديث الشارع والمقهى، وساعات الانتظار في محطات السفر.
ومن هذه المخالطات كلها جمع ملاحظاته مشاهدة وسمعًا وقراءة حتى انتهت مفرقة بين دفتي هذا الكتاب، لتشكل تأملات عميقة في المجتمع الأمريكي، وتشمل التاريخ والجغرافيا، الناس والكلاب، وكيف يفهم الأماركة القانون والنظام وقيم الحب والصداقة والتكافل، من دون أن يعني ذلك “أن هذه هي صورة أمريكا القطعية. ففي أمريكا ألف أمريكا، ولها ألف وجه، وللأماركة تنوّعهم المتنافر أحيانًا في العادات والتصرفات وأنماط العيش.”
في هذا الكتاب سنرى أمريكا على العقيلي السعودي. سنراها بعين شاعر عربي لا ينطلق من نظرة متحيزة، على الرغم من تأكيده أنه مفتون بوطنه، وليس بمنجاة من التحيز عندما يتعلق الأمر ببني جلدته. “فإذا صح أن الإنسان لا ينجو من التحيز حين يصف العالم، فما نجوت من افتناني بوطني وبعروبتي وبتاريخي، فمما أحمله في نفسي أنطلق في نظرتي إلى الآخر المغاير، كثقافة الأماركة وتاريخهم وسلوكهم، لأن إلى هذه النفس مرد مقارناتي وقياسي.”
كتاب جميل في سرده الساخر، ولغته الخاصة التي تعسف البلاغة لصالح الرحلة والمشهد والحدث والحكاية والصورة.. وأخيرًا النظرة الشخصية كما عاشها.

نبذة عن الكتاب​

تأليف

علي العقيلي

نشر سنة 2020
282 صفحة
ISBN 13 9786144721322

دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع – اقتباس : ذهب الرئيس بوش الابن (2001-2009م)، إلى العراق مستجيبا لأمر الله الذي جاءه من وراء النجوم، وقبله الرئيس إيزنهاور (1913-1921م) حين كان في الحرب العالمية الثانية القائد الأعلى لقوات التحالف، كان – بحسب مذكراته – في حرب صليبية مقدسة في أوربا

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة