السيرة الملكية : ملوك الدولة العثمانية

نبذة عن الكتاب

تأليف : إسماعيل مرسي — ” فالدولة العثمانيّةُ كانت دولةً عظمى يحسب لها القريب والبعيد كل حساب فالإمبراطورية العثمانية هي الدولة الوحيدة التي استطاعت – بعد الإمبراطورية الرومانيّةِ – أنْ تؤسِّسَ أطولَ الدول عمرًا في التاريخ، وأنْ تنجحَ في توحيدِ دولةٍ تمتدُّ فوق ثلاث قارات. يقول أستاذ التاريخ الكبير فون هامر في كتابه التاريخ العثماني المكون من تسعةَ عشرَ مجلّدًا: “أسّسَ الأتراكُ بعدَ مرورِ الاجتياحِ المغولي إمبراطوريَّةً دامتْ عصورًا طويلةً؛ بين إيران وفارس وقرم واليمن. لم يشهدِ التاريخُ الإسلامي كيانًا سياسيًّا متينًا ومستقرًّا كالعثمانيين؛ كانت الدولة الأكبر والأوسعَ، والأكثر استقرارًا، والدولة التي تملك مواردَ ماليّةً أعظمَ في أوربا وخاصة طوال كامل القرنين السادس عشر والسابع عشر هي العثمانية. كان كيانًا منتظمًا يحوي جهازًا إداريًّا نظم على أساس صيانة مصالح الشعب العثماني. أسطولُه كانَ يحكمُ البحرَ الأبيضَ برمّتِه. إنَّ النظامَ أحد مزايا الأتراك، كان يسود كل أطراف الإمبراطورية. كانت استانبول تبهر عيون كلَّ سائحٍ أوربي يزورها، كأكبر مركز للمدنية في العالم.. كانت الإمبراطورية العثمانية في القرنين السادس عشر والخامس عشر الدولة العالمية بحق”. ” – تحميل كتاب : السيرة الملكية : ملوك الدولة العثمانية

عن الطبعة
الوصف

تأليف : إسماعيل مرسي
نشر سنة 2023
318 صفحة
ISBN 13 9789774887901

دار اكتب للنشر والتوزيع
اقتباس: ‫ وفي عهد عثمان تم أبرز حدثين مهمّيْن، هما: 1: القضاء على شوكة الروم. 2: فتح أبواب أوربا أمام المسلمين.

رمز المنتج: ISBN 13 9789774887901 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

السيرة الملكية : ملوك الدولة العثمانية

رمز المنتج: ISBN 13 9789774887901 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : إسماعيل مرسي
نشر سنة 2023
318 صفحة
ISBN 13 9789774887901

دار اكتب للنشر والتوزيع
اقتباس: ‫ وفي عهد عثمان تم أبرز حدثين مهمّيْن، هما: 1: القضاء على شوكة الروم. 2: فتح أبواب أوربا أمام المسلمين.

نبذة عن الكتاب​

تأليف : إسماعيل مرسي — ” فالدولة العثمانيّةُ كانت دولةً عظمى يحسب لها القريب والبعيد كل حساب فالإمبراطورية العثمانية هي الدولة الوحيدة التي استطاعت – بعد الإمبراطورية الرومانيّةِ – أنْ تؤسِّسَ أطولَ الدول عمرًا في التاريخ، وأنْ تنجحَ في توحيدِ دولةٍ تمتدُّ فوق ثلاث قارات. يقول أستاذ التاريخ الكبير فون هامر في كتابه التاريخ العثماني المكون من تسعةَ عشرَ مجلّدًا: “أسّسَ الأتراكُ بعدَ مرورِ الاجتياحِ المغولي إمبراطوريَّةً دامتْ عصورًا طويلةً؛ بين إيران وفارس وقرم واليمن. لم يشهدِ التاريخُ الإسلامي كيانًا سياسيًّا متينًا ومستقرًّا كالعثمانيين؛ كانت الدولة الأكبر والأوسعَ، والأكثر استقرارًا، والدولة التي تملك مواردَ ماليّةً أعظمَ في أوربا وخاصة طوال كامل القرنين السادس عشر والسابع عشر هي العثمانية. كان كيانًا منتظمًا يحوي جهازًا إداريًّا نظم على أساس صيانة مصالح الشعب العثماني. أسطولُه كانَ يحكمُ البحرَ الأبيضَ برمّتِه. إنَّ النظامَ أحد مزايا الأتراك، كان يسود كل أطراف الإمبراطورية. كانت استانبول تبهر عيون كلَّ سائحٍ أوربي يزورها، كأكبر مركز للمدنية في العالم.. كانت الإمبراطورية العثمانية في القرنين السادس عشر والخامس عشر الدولة العالمية بحق”. ” – تحميل كتاب : السيرة الملكية : ملوك الدولة العثمانية

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة