القصص القرآني: قراءة معاصرة -من نوح إلى يوسف- الجزء الثاني

نبذة عن الكتاب

تأليف : محمد شحرور — نبذة الناشر:
“القصص القرآني” تحليل جديد وعلمي لقصص الأنبياء. يتابع المؤلّف في الجزء الثاني منه السير على طريق النبوات ليرى كيف تراكمت علوم النبوة ومعارفها، وكيف اكتشف الإنسان النار ودفن الموتى، ثم كيف تعلّم على يد نوح اجتياز الحواجز المائية، وعلى يد شعيب الوفاء بالكيل والميزان، وعلى يد يوسف ادخار محاصيل مواسم الخير لأيام القحط.
ويتابع السير على طريق الرسالات ليرى كيف تنوّعت الشرائع وتطوّرت من شرائع حدية إلى شرائع حدودية، مع ميل واضح إلى التسهيل والتخفيف؛ وكيف اختلفت الشعائر، من حيث الشكل، في صورتها التعبدية. فالصوم كان صوماً عن الكلام مطلقاً، وصار صوماً عن الطعام والشراب وملامسة النساء واجتناب الكلام البذيء والفاحش، والصلاة كانت دعاءً وذكراً، ثم أخذت شكلاً شعائرياً قياماً وقعوداً وركوعاً وسجوداً يشترط فيها الخشوع. – تحميل كتاب : القصص القرآني: قراءة معاصرة -من نوح إلى يوسف- الجزء الثاني

عن الطبعة
الوصف

تأليف : محمد شحرور
نشر سنة 2011
394 صفحة
ISBN 13 9781855168077

دار الساقي للطباعة والنشر
اقتباس: «الكمال» خصوصية يلتزمها هي «البدء ثم الانقطاع ثم المتابعة حتى الاكتمال»، وأن لـ «التمام» خصوصية أخرى هي «البدء والاستمرار دون انقطاع حتى التمام».

رمز المنتج: ISBN 13 9781855168077 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

القصص القرآني: قراءة معاصرة -من نوح إلى يوسف- الجزء الثاني

رمز المنتج: ISBN 13 9781855168077 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : محمد شحرور
نشر سنة 2011
394 صفحة
ISBN 13 9781855168077

دار الساقي للطباعة والنشر
اقتباس: «الكمال» خصوصية يلتزمها هي «البدء ثم الانقطاع ثم المتابعة حتى الاكتمال»، وأن لـ «التمام» خصوصية أخرى هي «البدء والاستمرار دون انقطاع حتى التمام».

نبذة عن الكتاب​

تأليف : محمد شحرور — نبذة الناشر:
“القصص القرآني” تحليل جديد وعلمي لقصص الأنبياء. يتابع المؤلّف في الجزء الثاني منه السير على طريق النبوات ليرى كيف تراكمت علوم النبوة ومعارفها، وكيف اكتشف الإنسان النار ودفن الموتى، ثم كيف تعلّم على يد نوح اجتياز الحواجز المائية، وعلى يد شعيب الوفاء بالكيل والميزان، وعلى يد يوسف ادخار محاصيل مواسم الخير لأيام القحط.
ويتابع السير على طريق الرسالات ليرى كيف تنوّعت الشرائع وتطوّرت من شرائع حدية إلى شرائع حدودية، مع ميل واضح إلى التسهيل والتخفيف؛ وكيف اختلفت الشعائر، من حيث الشكل، في صورتها التعبدية. فالصوم كان صوماً عن الكلام مطلقاً، وصار صوماً عن الطعام والشراب وملامسة النساء واجتناب الكلام البذيء والفاحش، والصلاة كانت دعاءً وذكراً، ثم أخذت شكلاً شعائرياً قياماً وقعوداً وركوعاً وسجوداً يشترط فيها الخشوع. – تحميل كتاب : القصص القرآني: قراءة معاصرة -من نوح إلى يوسف- الجزء الثاني

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة