ألف قولة وقولة في الفلسفة والصحة العقلية كما الحضارية

نبذة عن الكتاب

تأليف : علي زيعور — يصف “علي زيعور” أستاذ التحليل النفسي والفلسفات النفسانية كتابه “ألف قولةٍ وقولة ..” بأنه “محاضر شذرية لمعانيات في الفعل والعقل والشخصية في الفلسفة والصحة العقلية والحضارية”.
يتوزع هذا الكتاب إلى سلات؛ وكما يقول الكاتب .. لا نستطيع التوزيع إلى حقبات تاريخية قطعية ونهائية، فالتداخل بين النبي أو الوحدات، والقطاعات أو المواقع، لا يُحتجب لأنه بارز الحضور … وأن بعض المقولات كالعلمانية على سبيل الشاهد، سوف تردُ وتوضع أمام عين المحلل في أكثر من معاينة واحدة.
وفي هذا العمل لا يبدو الكاتب يؤرخ للفكر ولصراع القيم، أو للقول والفعل، والنقد بل “إننا، هنا وفي المعانية للمجتمع والفضيلة والشخصية، نقوم بدور القاضي … وفي مطلق الأحوال، إننا نلعب دور الطبيب النفسي، دور المحلل والمعالج، المفسر معاً والمغيِّر فقراءتنا عيادية .. تُشخص الحال، وترسم المآل؛ وذلك ضمن متلازمةٍ تفاعليةٍ … “.
ما يريده الكاتب بل الأهم عنده هو استثارة الفكر التحليلي، والتأسيس على منطق البحث في الثورة المعرفية القائمة، وخلق التكييف الإيجابي إن في الطبيعة أو الجسد أو المادة، وكذلك في الثقافة والفكر. – تحميل كتاب : ألف قولة وقولة في الفلسفة والصحة العقلية كما الحضارية

عن الطبعة
الوصف

تأليف : علي زيعور
نشر سنة 2012
2337 صفحة
ISBN 13 9786144024607

دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
اقتباس:

رمز المنتج: ISBN 13 9786144024607 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

ألف قولة وقولة في الفلسفة والصحة العقلية كما الحضارية

رمز المنتج: ISBN 13 9786144024607 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : علي زيعور
نشر سنة 2012
2337 صفحة
ISBN 13 9786144024607

دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
اقتباس:

نبذة عن الكتاب​

تأليف : علي زيعور — يصف “علي زيعور” أستاذ التحليل النفسي والفلسفات النفسانية كتابه “ألف قولةٍ وقولة ..” بأنه “محاضر شذرية لمعانيات في الفعل والعقل والشخصية في الفلسفة والصحة العقلية والحضارية”.
يتوزع هذا الكتاب إلى سلات؛ وكما يقول الكاتب .. لا نستطيع التوزيع إلى حقبات تاريخية قطعية ونهائية، فالتداخل بين النبي أو الوحدات، والقطاعات أو المواقع، لا يُحتجب لأنه بارز الحضور … وأن بعض المقولات كالعلمانية على سبيل الشاهد، سوف تردُ وتوضع أمام عين المحلل في أكثر من معاينة واحدة.
وفي هذا العمل لا يبدو الكاتب يؤرخ للفكر ولصراع القيم، أو للقول والفعل، والنقد بل “إننا، هنا وفي المعانية للمجتمع والفضيلة والشخصية، نقوم بدور القاضي … وفي مطلق الأحوال، إننا نلعب دور الطبيب النفسي، دور المحلل والمعالج، المفسر معاً والمغيِّر فقراءتنا عيادية .. تُشخص الحال، وترسم المآل؛ وذلك ضمن متلازمةٍ تفاعليةٍ … “.
ما يريده الكاتب بل الأهم عنده هو استثارة الفكر التحليلي، والتأسيس على منطق البحث في الثورة المعرفية القائمة، وخلق التكييف الإيجابي إن في الطبيعة أو الجسد أو المادة، وكذلك في الثقافة والفكر. – تحميل كتاب : ألف قولة وقولة في الفلسفة والصحة العقلية كما الحضارية

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة