الديمقراطية ونظام 23 يوليو: 1952-1970

نبذة عن الكتاب

تأليف : طارق البشري — المقولة الرئيسة في الكتاب أن أهم أسباب الإنتكاس الذي شاب ثورة 23 يوليو هو ما يتعلّق بالأسلوب التنظيمي الذي بُنيت به هياكل النظام ومؤسساته، وهو يرى أن ما حدث كان أسلوباً فرضته التجربة التاريخيّة على رجال يوليو وشاركوا هم في تأكيده. ويخلص “البشريّ” إلى أن الديمقراطيّة في التاريخ المصري الحديث كانت موجّهة دائماً لخدمة الوطنيّة وقضيّة الإستقلال، وأن نظام 23 يوليو أصبح يواجه مشكلة إنحسار جماهيريته بعد 1967، فقد ثبت يقيناً مدى ثباته في الدفاع عن الإستقلال الوطني، لكن المطلب الديمقراطي صار مطلباً شعبياً تمثّل في تظاهرات الطلبة وغيرهم بعد الهزيمة، إذ تبيّن أن هياكل نظام 23 يوليو لم تكن قادرة على دعم الإستقلال، وكانت عاجزة عن تحقيق مشروع النهضة المطروح.
يتناول البشريّ القضيّة عبر 6 فصول: الفصل الأوّل: الأوضاع السابقة على 23 يوليو، الفصل الثاني: تشكّل ملامح حركة الضباط الأحرار، الفصل الثالث: معالم النظام السياسي، الفصل الرابع: نظام الحكم، الفصل الخامس: أزمة النظام، الفصل السادس: خاتمة وتعقيب. – تحميل كتاب : الديمقراطية ونظام 23 يوليو: 1952-1970

عن الطبعة
الوصف

تأليف : طارق البشري
نشر سنة 2017
319 صفحة
ISBN 13 9789770931363

دار الشروق
اقتباس: الأسلوب الذي يُبني به الحزب السياسي ينعكس علي تنظيم الدولة عند توليها بأكثر مما تنعكس الأهداف السياسية الاجتماعية لهذا الحزب علي الدولة.

رمز المنتج: ISBN 13 9789770931363 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

الديمقراطية ونظام 23 يوليو: 1952-1970

رمز المنتج: ISBN 13 9789770931363 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : طارق البشري
نشر سنة 2017
319 صفحة
ISBN 13 9789770931363

دار الشروق
اقتباس: الأسلوب الذي يُبني به الحزب السياسي ينعكس علي تنظيم الدولة عند توليها بأكثر مما تنعكس الأهداف السياسية الاجتماعية لهذا الحزب علي الدولة.

نبذة عن الكتاب​

تأليف : طارق البشري — المقولة الرئيسة في الكتاب أن أهم أسباب الإنتكاس الذي شاب ثورة 23 يوليو هو ما يتعلّق بالأسلوب التنظيمي الذي بُنيت به هياكل النظام ومؤسساته، وهو يرى أن ما حدث كان أسلوباً فرضته التجربة التاريخيّة على رجال يوليو وشاركوا هم في تأكيده. ويخلص “البشريّ” إلى أن الديمقراطيّة في التاريخ المصري الحديث كانت موجّهة دائماً لخدمة الوطنيّة وقضيّة الإستقلال، وأن نظام 23 يوليو أصبح يواجه مشكلة إنحسار جماهيريته بعد 1967، فقد ثبت يقيناً مدى ثباته في الدفاع عن الإستقلال الوطني، لكن المطلب الديمقراطي صار مطلباً شعبياً تمثّل في تظاهرات الطلبة وغيرهم بعد الهزيمة، إذ تبيّن أن هياكل نظام 23 يوليو لم تكن قادرة على دعم الإستقلال، وكانت عاجزة عن تحقيق مشروع النهضة المطروح.
يتناول البشريّ القضيّة عبر 6 فصول: الفصل الأوّل: الأوضاع السابقة على 23 يوليو، الفصل الثاني: تشكّل ملامح حركة الضباط الأحرار، الفصل الثالث: معالم النظام السياسي، الفصل الرابع: نظام الحكم، الفصل الخامس: أزمة النظام، الفصل السادس: خاتمة وتعقيب. – تحميل كتاب : الديمقراطية ونظام 23 يوليو: 1952-1970

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة