الشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952

نبذة عن الكتاب

تأليف : محمد الشماع — عاش الرجل في مصر في الفترة (1883:1907)، إذ كان حاكماً فعلياً للدولة، والغريب أنه لما مات في فبراير 1917، احتفت به جريدة اللطائف المصورة بمانشيت كبير كانت كلماته: “وفاة اللورد كرومر– مصلح مصر”، وفي متن الصفحة الأولى ورد: “لا يختلف اثنان في أن الرجل العظيم الراحل اليوم هو محيي مصر الحديثة بمعنى الكلمة، ولو ادعى المكابرون المتعنتون ظاهراً أن البلاد بطبيعة الحال سائرة على سنن التقدم (بحكم مذهب دارون في النشوء والارتقاء)، سواء كان اللورد كرومر أو لم يكن، فإن هؤلاء يعلمون في ضمائرهم حق العلم أن مصر التي يتمتع سكانها بما لا يحلم بالتمتع به سكان معظم البلدان الأوروبية من الراحة والطمأنينة واستتباب الأمن ورخاء العيش إنما هي مصر الحديثة التي أوجدها الفقيد الكريم من العدم”. – تحميل كتاب : الشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952

عن الطبعة
الوصف

تأليف : محمد الشماع
نشر سنة 2023
224 صفحة
ISBN 13 9789777701853

المصري للنشر والتوزيع
اقتباس: خصوصًا أن الظهور الأول للكوكايين أرخ له راسل عند العام 1916، وكان المخدر المفضل عند الأغنياء، وكذلك الهيروين، اللذين وصلا شيئًا فشيئًا إلى الأحياء الفقيرة في سنة 1928، حتى وصل عدد المتعاطين في مصر إلى 6 ملايين شخص من أصل…… ماشاء الله شعب متدين بطبعه من قديم الأذل

رمز المنتج: ISBN 13 9789777701853 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

الشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952

رمز المنتج: ISBN 13 9789777701853 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : محمد الشماع
نشر سنة 2023
224 صفحة
ISBN 13 9789777701853

المصري للنشر والتوزيع
اقتباس: خصوصًا أن الظهور الأول للكوكايين أرخ له راسل عند العام 1916، وكان المخدر المفضل عند الأغنياء، وكذلك الهيروين، اللذين وصلا شيئًا فشيئًا إلى الأحياء الفقيرة في سنة 1928، حتى وصل عدد المتعاطين في مصر إلى 6 ملايين شخص من أصل…… ماشاء الله شعب متدين بطبعه من قديم الأذل

نبذة عن الكتاب​

تأليف : محمد الشماع — عاش الرجل في مصر في الفترة (1883:1907)، إذ كان حاكماً فعلياً للدولة، والغريب أنه لما مات في فبراير 1917، احتفت به جريدة اللطائف المصورة بمانشيت كبير كانت كلماته: “وفاة اللورد كرومر– مصلح مصر”، وفي متن الصفحة الأولى ورد: “لا يختلف اثنان في أن الرجل العظيم الراحل اليوم هو محيي مصر الحديثة بمعنى الكلمة، ولو ادعى المكابرون المتعنتون ظاهراً أن البلاد بطبيعة الحال سائرة على سنن التقدم (بحكم مذهب دارون في النشوء والارتقاء)، سواء كان اللورد كرومر أو لم يكن، فإن هؤلاء يعلمون في ضمائرهم حق العلم أن مصر التي يتمتع سكانها بما لا يحلم بالتمتع به سكان معظم البلدان الأوروبية من الراحة والطمأنينة واستتباب الأمن ورخاء العيش إنما هي مصر الحديثة التي أوجدها الفقيد الكريم من العدم”. – تحميل كتاب : الشوارع الخلفية عن المهمل و المسموم في تاريخ مصر 1882-1952

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة