بلغني أيها الملك السعيد ؛ قراءة في رواياتهن

نبذة عن الكتاب

تأليف : سلمان زين الدين — “بلغني أيها الملك السعيد: قراءة في رواياتهن” هو الكتاب الثالث في النقد الروائي للكاتب والناقد اللبناني “سلمان زين الدين” بعد “شهرزاد والكلام المباح” و”حين يروي شهريار”، والثاني في رصد نتاج المرأة الروائي بعد “شهرزاد والكلام المباح”، يصدر في الوقت نفسه مع توأم له هو “كان يا ما كان: قراءة في …رواياتهم”. ويتضمن هذا الكتاب قراءة للمؤلف في عشرين رواية كتبتها ثماني عشرة روائية من الوطن العربي. وقفت كلٌّ منهن على مادة أولية من الوقائع والأحداث. فراحت تشكلها على غرار جدّتها السردية “شهرزاد”، وجعلت منها رواية واحدة أو أكثر، ولم تتوجّه بها إلى شهريار محدّد، بل هي موجهة إلينا جميعاً، شهريارات وشهرزادات، لعلها تُسهم – على ما يرى المؤلف – في ترويض السلطات الجامحة، الكامنة فينا أو الممارسة علينا على أنواعها.
“بلغني أيها الملك السعيد” خطوة إضافية أخرى باتجاه المرأة، ما تروي وكيف تروي، المرأة التي كلّما اقتربنا منها نكتشف أنها ما تزال بعيدة. “بلغني أيها الملك السعيد” عشرون رواية في كتاب واحد. – تحميل كتاب : بلغني أيها الملك السعيد ؛ قراءة في رواياتهن

عن الطبعة
الوصف

تأليف : سلمان زين الدين
نشر سنة 2013
176 صفحة
ISBN 13 9786140205949

الدار العربية للعلوم ناشرون
اقتباس:

رمز المنتج: ISBN 13 9786140205949 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

بلغني أيها الملك السعيد ؛ قراءة في رواياتهن

رمز المنتج: ISBN 13 9786140205949 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : سلمان زين الدين
نشر سنة 2013
176 صفحة
ISBN 13 9786140205949

الدار العربية للعلوم ناشرون
اقتباس:

نبذة عن الكتاب​

تأليف : سلمان زين الدين — “بلغني أيها الملك السعيد: قراءة في رواياتهن” هو الكتاب الثالث في النقد الروائي للكاتب والناقد اللبناني “سلمان زين الدين” بعد “شهرزاد والكلام المباح” و”حين يروي شهريار”، والثاني في رصد نتاج المرأة الروائي بعد “شهرزاد والكلام المباح”، يصدر في الوقت نفسه مع توأم له هو “كان يا ما كان: قراءة في …رواياتهم”. ويتضمن هذا الكتاب قراءة للمؤلف في عشرين رواية كتبتها ثماني عشرة روائية من الوطن العربي. وقفت كلٌّ منهن على مادة أولية من الوقائع والأحداث. فراحت تشكلها على غرار جدّتها السردية “شهرزاد”، وجعلت منها رواية واحدة أو أكثر، ولم تتوجّه بها إلى شهريار محدّد، بل هي موجهة إلينا جميعاً، شهريارات وشهرزادات، لعلها تُسهم – على ما يرى المؤلف – في ترويض السلطات الجامحة، الكامنة فينا أو الممارسة علينا على أنواعها.
“بلغني أيها الملك السعيد” خطوة إضافية أخرى باتجاه المرأة، ما تروي وكيف تروي، المرأة التي كلّما اقتربنا منها نكتشف أنها ما تزال بعيدة. “بلغني أيها الملك السعيد” عشرون رواية في كتاب واحد. – تحميل كتاب : بلغني أيها الملك السعيد ؛ قراءة في رواياتهن

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة