ذاكرة مثقوبة

نبذة عن الكتاب

تأليف : سامي حسين الطلاق — الذاكرة مدخل للوجود، لفهم رسالة الاله، لرفع الغبن السياسي، لدحر المرارة العاطفية، باختصار مدخل ليس بديلا منه، فليس الدخول من النافذة كالدخول من الباب، هذا ان كانت هناك نافذة أصلا؟
باعتقادي أن زمن الجمود الفكري قد ولى إلى دون ما رجعة. وذلك الاعتقاد مبني على أن تقدم الأمم والثورات الصناعية والاجتماعية والذي نعايشه بالعصر الحاضر ونلمس أثره عند (الآخر) بما يسمى العالم الأول، رغم كثرة الاختلافات عليه والاتهامات من هنا وهناك، فهي بالنتيجة طورت الصناعة وبنت نسيجا اجتماعيا، فيه ما فيه من عيوب ولكن به من المميزات مما يجعلنا نتأمله كثيرا، وتلك الأمم تحررت من القيود التي تحد من ابداع الموهوبين والتي يعدها أو يحصرها علماء الاجتماع بثلاثة قيود:
(الذاتية-الاجتماعية-الحضارية). وتلك الدرجات عبارة عن عتبات ثلاث توصل الانسان إلى القمة- ولا أدري حقيقة هل عنى الفلاسفة بالإنسان المتفوق أي المتحرر من قيوده أم يقصدون شيئا آخر- وتلك القيود تحتاج لعقود من الزمن حتى تذوب ويتحرر منها الانسان تحررا سليما وصحيا يشعر بعده بالعافية، طبعا لا أقصد التحرر الكامل الجار للإنسان نحو الشذوذ الفكري والاخلاقي. – تحميل كتاب : ذاكرة مثقوبة

عن الطبعة
الوصف

تأليف : سامي حسين الطلاق
نشر سنة 2015
176 صفحة
ISBN 13 9786140212503

منشورات ضفاف
اقتباس:

رمز المنتج: ISBN 13 9786140212503 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة
رمز المنتج: ISBN 13 9786140212503 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : سامي حسين الطلاق
نشر سنة 2015
176 صفحة
ISBN 13 9786140212503

منشورات ضفاف
اقتباس:

نبذة عن الكتاب​

تأليف : سامي حسين الطلاق — الذاكرة مدخل للوجود، لفهم رسالة الاله، لرفع الغبن السياسي، لدحر المرارة العاطفية، باختصار مدخل ليس بديلا منه، فليس الدخول من النافذة كالدخول من الباب، هذا ان كانت هناك نافذة أصلا؟
باعتقادي أن زمن الجمود الفكري قد ولى إلى دون ما رجعة. وذلك الاعتقاد مبني على أن تقدم الأمم والثورات الصناعية والاجتماعية والذي نعايشه بالعصر الحاضر ونلمس أثره عند (الآخر) بما يسمى العالم الأول، رغم كثرة الاختلافات عليه والاتهامات من هنا وهناك، فهي بالنتيجة طورت الصناعة وبنت نسيجا اجتماعيا، فيه ما فيه من عيوب ولكن به من المميزات مما يجعلنا نتأمله كثيرا، وتلك الأمم تحررت من القيود التي تحد من ابداع الموهوبين والتي يعدها أو يحصرها علماء الاجتماع بثلاثة قيود:
(الذاتية-الاجتماعية-الحضارية). وتلك الدرجات عبارة عن عتبات ثلاث توصل الانسان إلى القمة- ولا أدري حقيقة هل عنى الفلاسفة بالإنسان المتفوق أي المتحرر من قيوده أم يقصدون شيئا آخر- وتلك القيود تحتاج لعقود من الزمن حتى تذوب ويتحرر منها الانسان تحررا سليما وصحيا يشعر بعده بالعافية، طبعا لا أقصد التحرر الكامل الجار للإنسان نحو الشذوذ الفكري والاخلاقي. – تحميل كتاب : ذاكرة مثقوبة

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة