تأليف : ( تشو تيان تشينغ ) -- يدور موضوع الكتاب حول التدابير التي بذلتها الحكومة الصينية واللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني للوقاية من وباء كوفيد 19 في ووهان وهوبي لمنع العدوى من الانتشار في الداخل. وكذلك منعها من الانتقال للخارج. ففي تلك المعركة ضد الوباء، قام العديد من المواطنين الصينيين بتحمل الكثير من الجهود في سبيل التغلب على الصعوبات، إنهم مواطنون ساعدوا بعضهم بعيون مترعة بالدموع، عاشوا يتمنون سطوع شمس يوم مشرق في وقت كانت فيه الثلوج تغطي كل شيء. يقدم الكتاب يوميات الفرق الطبية أثناء فترة انتشار الوباء ويصفهم بالمحاربون من ذوي الرداء الأبيض، وتأتي بعد ذلك جهود كوادر الحزب والحكومة، وجنود الشعب، وعمال المجتمعات السكنية، والمتطوعون، وعمال البناء، وشرطة الأمن العام، وسائقي الحافلات، وإخوة الوجبات الجاهزة، ومديرو المتاجر. وتحت القيادة القوية للجنة المركزية للحزب وفي قلبها الرفيق شي جين بينغ، قام كل هؤلاء بتحمل المسؤوليات والمهام، والسير حسبما توجههم قلوبهم، وحسبما تقودهم فطرتهم؛ تتشابك أيديهم بحب وإنسانية؛ لقد كان كل واحد منهم شخص عادي في وظيفة عادية، ولكنه يحمل مسؤولية غير عادية. إنهم أبطال يحرسون الحياة ويهتمون بالسلام. مثلهم مثل الشعاع الدافئ الذي يضيء هذا الربيع الفريد من نوعه. يستعرض الكتاب آلية عمل “تشو تيان تشينغ” وهو الاسم الجماعي لفريق التحقيقات الصحفية التابع لجريدة تشو تيان متروبوليس اليومية الذي يقاتل ضد فيروس كوفيد 19. - تحميل كتاب : أنت البطل في معركة الوباء

تأليف : ( ريشار باليفو ) -- يعتبر هذا الكتاب ضرورياً لكل شخص معنيّ بمرض السرطان، سواء من قريب أو من بعيد، إنه ضروري في الواقع لأن هذه ربما المرة الأولى التي يتيح فيها كتاب ما فرصة التعرف إلى وجهة نظر الباحثين الذين يعملون بكد وجهد في مجال الأبحاث حول الأمراض السرطانية، وإلى ما أحرزته هذه ...الأبحاث من تقدم في هذا المجال، والأهم من ذلك كله هو أنه يتيح فرصة الإطلاع على آرائهم حول الوسائل الواجب اعتمادها بهدف مقاومة هذا المرض الفظيع. في الواقع، يأتي هذا الكتاب ليخلصنا من العديد من المعلومات والمعتقدات المتناقضة التي اكتسبناها في هذا الشأن، وليمدنا عرضاً عن ذلك بمعلومات صحيحة من شأنها أن تسمح لنا بأن نفهم هذا المرض فهماً صحيحاً وواضحاً. سواء أكنا مصابين به أن لا، يجب أن نقر بمدى خطورة هذا المرض... فما الذي يمكننا فعله من أجل تفاديه؟ وعلاوة على ذلك، فإننا عندما نكون معنيين بهذا المرض غالباً ما نروح نقول لأنفسنا إنه يتعين علينا تجربة أي شيء من أجل الشفاء، فقد مررت شخصياً بهذه التجربة مع شارل... إذ كنا دائماً نتساءل ما إذا كان بإمكاننا أن نفعل المزيد! هذا الكتاب ليس مجرد دراسة علمية موجهة إلى العامة بلغة مألوفة فحسب، إنما هو كتاب يقدم لنا أيضاً بحثاً عميقاً حول التأثير الذي يمكن أن يكون لنمط عيشنا، ولنمط العيش الذي يسود على وجه الخصوص في الدول الصناعية اليوم، على احتمال إصابتنا بالسرطان. ففي هذا العصر الحافل بالانتصارات التكنولوجية التي لم يسبق لها مثيل حيث نكرس كل طاقاتنا وآمالنا في سبيل اكتشاف أدوية تهدف إلى معالجة الأمراض السرطانية، هل فكرنا يوماً في ما يمكننا فعله من أجل تفادي ظهور هذا المرض أساساً؟ وهل يمكن للعدد المتزايد لبعض الأمراض السرطانية المسجلة والمتفشية في السنوات الأخيرة أن يكون مرتبطاً بتغييرات هامة في نمط عيشنا؟. هل نستخدم فعلاً كل الوسائل المتاحة لدينا من أجل تحدي هذا المرض؟ من هذه الناحية، يساهم هذا الكتاب مساهمة كبرى في تطوير مفهومنا لمرض السرطان، فمحاربة مرض السرطان لا تعني التغلب على الأورام الخبيثة الناجمة عنه فحسب، إنما تعني أيضاً وجوب القيام بكل شيء من أجل الحيلولة دون تفاقم هذه الأورام وتفشيها في الجسم. فإن كان الأخصائيون غالباً ما يشيرون إلى أهمية الغذاء الصحي للحفاظ على صحتنا وسلامتنا، فإننا نرى أن هذا الكتاب يذهب أبعد من ذلك بكثير، إذ إنه يظهر لنا كيف أن بعض المواد الغذائية التي لا قيمة لها ظاهرياً كالملفوف والثوم أو حتى أيضاً بعض ثمارنا الصيفية الشهية تحتوي على جزئيات قوية وناجعة بمكان أنها قادرة على محاربة مرض السرطان من جذوره، أي من خلال حؤولها دون تفاقمه وتفشيه في الجسم. فالأكل ليس بالعمل العديم الأهمية، بل على العكس، إنه الطريقة الأبسط والأقرب إلى الطبيعة للوقاية من الأمراض الخطيرة والمخيفة كمرض السرطان. أخيراً، يجمع هذا الكتاب المصور والفريد من نوعه ما بين الدقة العلمية من جهة والتاريخ، والأدب، وحتى الشعر من جهة أخرى، مع حفاظه على طابعه العملي والمقتضب.لقد أظهر العديد من الدراسات الجوهرية السريرية والوبائية على مر السنين أن الاستهلاك الكثيف للمنتجات النباتية كالفاكهة والخضار يشكل في الحقيقة عاملاً أساسياً في مجال التخفيف من خطر الإصابة بالسرطان، والأهم من ذلك هو قدرة هذه العناصر الغذائية على القضاء على الأورام الصغرية التي قد تظهر في أجسامنا والتي تهدد بأن تتحول في يوم من الأيام إلى أورام سرطانية خبيثة. وفي الواقع، تحتوي بعض هذه العناصر الغذائية على كمية هامة من المركبات الكيميائية النباتية غير المغذية التي تؤدي على ما يبدو دوراً رئيساً في مجال الوقاية الكيميائية. وعلاوة على ذلك، فقد ظهرت بعض الأبحاث والدراسات الحديثة أنه، وبالإضافة إلى الفاكهة والخضار، ثمة مواد غذائية أخرى كالشاي الأخضر مثلاً أو الكركم أو الشوكولاته، تحتوي أيضاً على كميات كبيرة من المركبات المضادة للسرطان، فالنظام الغذائي اليومي الذي يحتوي مثلاً على مزيج من الفاكهة والخضار والمشروبات كالشاي الأخضر على سبيل المثال، يسمح بامتصاص واستيعاب أفضل لكمية هامة المركبات الكيميائية النباتية المقاومة للسرطان. إذن يشكل الوارد اليومي من المواد الغذائية المختلفة هذه طريقة بسيطة وفعالة لمكافحة ظهور السرطان وتفاقمه. - تحميل كتاب : الأغذية المضادة لمرض السرطان

تأليف : ( علي بن محمد القحطاني ) -- "البداية كانت هاجسي في التمرد على حالة الكسل والخمول والاكتفاء بموقف المتفرج بل الانطلاق والاستجابة لنداء الوطن، فهو بحاجة لعقول وسواعد أبنائه وآن الأوان لسداد ولو جزء بسيط من حقوقه الكثيرة علينا وحاجته لجهود كل أبنائه بالمشاركة الفعالة لذا طرقت عدة أبواب على كل المستويات وفي كل الاتجاهات لعرض خبراتي في إدارة الكوارث والهندسة، ولم أجد لها صدى، فقررت أن أكون فعالا ومؤثرا على مستوى مجتمعي الصغير، أسرتي ثم معارفي وأصدقائي وأخيرا في مجال كتابة المقالات الصحفية. فكتبت في أغلب الصحف السعودية لإيصال صوتي لأكبر عدد ممكن للمساهمة في نشر الوعي بين جميع أفراد المجتمع بمختلف شرائحهم وفئاتهم، بمخاطر فيروس كورونا، وإرشادهم إلى السلوكيات التوعوية السليمة التي تسهم- بإذن الله- في الوقاية منه، والحد من انتشاره، حفاظًا على صحة وسلامة أفراد المجتمع كافة و كيفية التعايش مع الأوضاع التي فرضتها علينا الجائحة لنكون أداة بناء لا معول هدم لجهود الدولة بتعاوننا معهم، والانصياع لكل ما يرد من توجيهات، وألا نغفل دور المجتمع في شد أزر مركز القيادة والتحكم والرفع من معنوياتهم وهذا لم ينسني دوري كخبير متخصص في مجال إدارة الكوارث و الأزمات من إبداء مرئياتي حيال بعض الإجراءات أو توقيتها بأسلوب ايجابي ليؤدي المأمول منه بدون تجريح أو تحبيط. ...." - تحميل كتاب : الزائر الغامض : كورونا

تأليف : ( فيليب ميللر ) -- لماذا لم يتمكن الطب التقليدي من شفاء العديد من الأمراض حتى الآن؟ لأن العديد من الإنجازات العلمية لا تستطيع الانضمام إلى النمط الطبي السائد، في حين يعاني الملايين ويموتون، رغم أن العلاجات الشافية والمؤكدة متوفرة. والأخبار الجيدة هي أن طبيباً في اختصاص مقاومة الشيخوخة وبدعم من أسرار مقاومة الشيخوخة التي ...اكتشفتها "مؤسسة إطالة العمر life extension foundation" استطاع إحداث ثورة طبية. واليوم أصبح الوصول إلى منتصف العمر وأكبر لا يعني بالضرورة وزناً زائداً، وآلاماً في المفاصل، وانحداراً في الإدراك. وأزمات قلبية، وجلطات، وسرطانات. فعبر هذا الكتاب، يمكنك ابتداءً من اليوم التمتع بالفوائد التي يقدمها هذا البرنامج الثوري المقاوم للشيخوخة والذي يجمع بين أحدث الاكتشافات الطبية والعلاجات الطبيعية المختبرة. - تحميل كتاب : ثورة إطالة الأعمار

تأليف : ( كمال شرقاوى غزالى ) -- كيماويات السعادة التى تمنحنا بالمجان السعادة والسرور والبهجة والغبطة وتسكين الآلام والراحة والرضا والقدرة على التفاهم والحب والحنان واللذة والنشوة وكثيرا من المشاعر الفياضة الأخرى هى الإندورفين والإنكيفالين والسيروتونين والدوبامين والأوكسيتوسين والجلوتاثيون والميلاتونين والفينيل إيثيل أمين والنور أدرينالين. أما كيماويات الشقاء وهى التى نجلبها بأيدينا لأنفسنا لتمنحنا الشقاء والتعاسة والهم والغم والنكد والحزن فهى المخدرات كالكحول والأفيون والمورفين والهيروين والكودايين والترامادول والحشيش والماريجوانا والبانجو والكوكايين والعقاقير المنومة والعقاقير المهدئة والعقاقير المنشطة وعقاقير الهلوسة كحامض الليسيرجيك والميسكالين والإكستاسى ونباتات خطيرة كالداتورة والبيلادونا وجوزة الطيب والبنج والقات والنيكوتين. - تحميل كتاب : كيماويات السعادة والشقاء : كتاب المعارف الطبي 40