سنوات مع الخوف العراقي

نبذة عن الكتاب

تأليف : هاديا سعيد — عايشت هاديا سعيد حقبة مهمة وخطيرة من حكم صدام للعراق، نائباً للرئيس ومن ثم رئيساً، ورافقت كثيراً من التطورات السياسية التي شهدتها تلك الحقبة، واطلعت، عن قرب، على جرائم واعتقالات تعسفية وتهديد بتصفيات جسدية، مما أدى إلى مقابر القتل الجماعي التي وصمت النظام العراقي البائد.

تطل هاديا سعيد، في مذكراتها عن “سنوات الخوف” في العراق، لتروي لنا مأساة بلد بأكمله، جعله صدام حسين “مزرعة” له ولحاشيته، وابتكر فيه “فنوناً” في تعذيب العراقيين، فصاروا يأكلون ويشربون ويتنفسون الخوف والرعب. وتسخر ممن يسوّق لعلمانية النظام العراقي ومساواته بين الجنسين، حيث لم يكن هناك أي حضور للمرأة العراقية في تجمعات المثقفين، وتخبرنا، من موقعها كصحافية، كيف تحولت الصحافة العراقية الى “بوق” للنظام، وكيف صار شعراء وكتاب وأدباء “كبار” مجرد موظفين في دوائر أجهزة الاستخبارات يشي بعضهم ببعض، وكيف أفرغت الثقافة من محتواها واستخدمت كـ”بروباغندا” مهمتها دعم “القائد”. – تحميل كتاب : سنوات مع الخوف العراقي

عن الطبعة
الوصف

تأليف : هاديا سعيد
نشر سنة 2004
224 صفحة
ISBN 13 9781855164260

دار الساقي للطباعة والنشر
اقتباس:

رمز المنتج: ISBN 13 9781855164260 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

سنوات مع الخوف العراقي

رمز المنتج: ISBN 13 9781855164260 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : هاديا سعيد
نشر سنة 2004
224 صفحة
ISBN 13 9781855164260

دار الساقي للطباعة والنشر
اقتباس:

نبذة عن الكتاب​

تأليف : هاديا سعيد — عايشت هاديا سعيد حقبة مهمة وخطيرة من حكم صدام للعراق، نائباً للرئيس ومن ثم رئيساً، ورافقت كثيراً من التطورات السياسية التي شهدتها تلك الحقبة، واطلعت، عن قرب، على جرائم واعتقالات تعسفية وتهديد بتصفيات جسدية، مما أدى إلى مقابر القتل الجماعي التي وصمت النظام العراقي البائد.

تطل هاديا سعيد، في مذكراتها عن “سنوات الخوف” في العراق، لتروي لنا مأساة بلد بأكمله، جعله صدام حسين “مزرعة” له ولحاشيته، وابتكر فيه “فنوناً” في تعذيب العراقيين، فصاروا يأكلون ويشربون ويتنفسون الخوف والرعب. وتسخر ممن يسوّق لعلمانية النظام العراقي ومساواته بين الجنسين، حيث لم يكن هناك أي حضور للمرأة العراقية في تجمعات المثقفين، وتخبرنا، من موقعها كصحافية، كيف تحولت الصحافة العراقية الى “بوق” للنظام، وكيف صار شعراء وكتاب وأدباء “كبار” مجرد موظفين في دوائر أجهزة الاستخبارات يشي بعضهم ببعض، وكيف أفرغت الثقافة من محتواها واستخدمت كـ”بروباغندا” مهمتها دعم “القائد”. – تحميل كتاب : سنوات مع الخوف العراقي

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة