على السفود (ينشر كاملا لأول مرة مع الوثائق)

نبذة عن الكتاب

تأليف : مصطفى صادق الرافعي

وليد عبد الماجد كساب

(تقديم) — نشر مصطفى صادق الرافعيُّ هذا الكتاب نشرةً واحدةً عام 1930م، جمع فيها مقالاته في نقد عباس محمود العقاد، وتصدَّرت الغلاف صورةٌ لرجلٍ يجلس إلى نارٍ أشعلها، وجعل يشوي شخصًا -يُمثِّل العقاد- سفَّده في سيخٍ حديديٍّ، وبطبيعة الحال خشي الرافعي من مغبة هجومه على عفيفي؛ فلم يُضمِّنه سفافيده الأولى التي كتبها في نقده، ومعلومٌ أنه لم يُعِد نشره مرَّةً ثانيةً، ربما بسبب لوم بعض المحيطين به، وربما ترفُّعًا عمَّا تضمَّنه الكتاب من سبٍّ للعقاد وقذفٍ له؛ لكن لم يفته الاستشهاد بالكتاب كلما سنحت له الفرصة.إنني لا أُبرِّئ ساحة الرافعيِّ من التجاوز؛ بل ربما يكون صاحبنا قد أدرك هذا التجاوز بنفسه؛ ومن ثمَّ أحجم عن إعادة نشر الكتاب لمدة سبع سنوات، قبل أن يبغته الموت؛ لكنَّا لا نغضُّ الطرف عما يحويه هذا الكتاب من نقدٍ حقيقيٍّ، يمكن أن نعدَّه نوعًا من النقائض الأدبية – تحميل كتاب : على السفود (ينشر كاملا لأول مرة مع الوثائق)

عن الطبعة
الوصف

تأليف : مصطفى صادق الرافعي

وليد عبد الماجد كساب

(تقديم)
نشر سنة 2022
232 صفحة
ISBN 13 978-977-6991-78-1

دار إشراقة
اقتباس: إسماعيل مَظْهَر (1308 – 1381 هـ = 1891 – 1962 م(: باحث مصري من علماء الكُتّاب من أعضاء المجمع اللغوي ولد وتوفي بالقاهرة نشأ في بيت علم ووجاهة وانتسب إلى الحزب الوطني، فكتب في صحفه درس في جامعة لندن وجامعة اكسفورد

رمز المنتج: ISBN 13 978-977-6991-78-1 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

على السفود (ينشر كاملا لأول مرة مع الوثائق)

رمز المنتج: ISBN 13 978-977-6991-78-1 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : مصطفى صادق الرافعي

وليد عبد الماجد كساب

(تقديم)
نشر سنة 2022
232 صفحة
ISBN 13 978-977-6991-78-1

دار إشراقة
اقتباس: إسماعيل مَظْهَر (1308 – 1381 هـ = 1891 – 1962 م(: باحث مصري من علماء الكُتّاب من أعضاء المجمع اللغوي ولد وتوفي بالقاهرة نشأ في بيت علم ووجاهة وانتسب إلى الحزب الوطني، فكتب في صحفه درس في جامعة لندن وجامعة اكسفورد

نبذة عن الكتاب​

تأليف : مصطفى صادق الرافعي

وليد عبد الماجد كساب

(تقديم) — نشر مصطفى صادق الرافعيُّ هذا الكتاب نشرةً واحدةً عام 1930م، جمع فيها مقالاته في نقد عباس محمود العقاد، وتصدَّرت الغلاف صورةٌ لرجلٍ يجلس إلى نارٍ أشعلها، وجعل يشوي شخصًا -يُمثِّل العقاد- سفَّده في سيخٍ حديديٍّ، وبطبيعة الحال خشي الرافعي من مغبة هجومه على عفيفي؛ فلم يُضمِّنه سفافيده الأولى التي كتبها في نقده، ومعلومٌ أنه لم يُعِد نشره مرَّةً ثانيةً، ربما بسبب لوم بعض المحيطين به، وربما ترفُّعًا عمَّا تضمَّنه الكتاب من سبٍّ للعقاد وقذفٍ له؛ لكن لم يفته الاستشهاد بالكتاب كلما سنحت له الفرصة.إنني لا أُبرِّئ ساحة الرافعيِّ من التجاوز؛ بل ربما يكون صاحبنا قد أدرك هذا التجاوز بنفسه؛ ومن ثمَّ أحجم عن إعادة نشر الكتاب لمدة سبع سنوات، قبل أن يبغته الموت؛ لكنَّا لا نغضُّ الطرف عما يحويه هذا الكتاب من نقدٍ حقيقيٍّ، يمكن أن نعدَّه نوعًا من النقائض الأدبية – تحميل كتاب : على السفود (ينشر كاملا لأول مرة مع الوثائق)

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة