كتاب صحيح مسلم المسند الصحيح 5 pdf

نبذة عن الكتاب

مؤلف الكتاب:
كتب كتب الامام مسلم

قسم الكتاب:
تحميل الحديث
تحميل كتب الحديث الشريف

لغة الكتاب: عربي
عدد الصّفحات: 568 صفحة
دار النشر: دار التاصيل
حجم الكتاب: 9.52ميجا بايت ميغابايت
ملف الكتاب: pdf
تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا

عن الطبعة
الوصف

ملخص كتاب صحيح مسلم المسند الصحيح 5 pdf

ملخص عن كتاب صحيح مسلم:
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه وبعد : فإن دار التأصيل – مركز البحوث وتقنية المعلومات – منذ إنشائها لخدمة التراث الإسلامي عامة ، والسُّنّة النبوية خاصة تدرك تمام الإدراك أن خدمة التراث تبدأ بخدمة أصوله . النيسابوري نحمد لله من ومن هنا رأت أن تجعل على رأس اهتماماتها إصدار أصول السنة التي عليهـا مــدار رواية الحديث الصحيح والحسن في صورة علمية تحقق آمال العلماء وتطلعاتهم . و كتاب المسند الصحيح المشهور بـ ( صحيح مسلم » لأبي الحسين مسلم بن الحجاج أشرف كتب السنة وأعلاها منزلةً . ومع الجهود التي بذلت في طبعاته المتعددة المنتشرة في بلدان مختلفة منذ أكثر من قرن ونصف ، ومع مكانته العظيمة فإن هذا السِّفْرَ الجليل لم يحظ حتى الآن بطبعة يُلتزم فيها بقواعد التحقيق المعتبرة عند أهل العلم . وقد قمنا في دار التأصيل – مركز البحوث وتقنية المعلومات – قبل الشروع في تحقيق هذا المسند الصحيح – بدراسة متأنية لطبعات الكتاب المختلفة ؛ عسى أن نجد في طبعاته الكثيرة ما نعتبره كافيا لخدمة هذا الأصل العظيم بحيث نــصـرف همتنا إلى غيره من كتب السنة ، إلا أن ما وقفنا عليه من قصور في هذه الطبعات زادنا عزما على التصدي لتحقيقه وإخراجه ، فما من طبعة من طبعاته تميزت بشيء إلا و شابها القصور في أشياء ، ومما يؤخذ على مصححي ومحققي هذه الطبعات عـدم العناية بذكر الأصول الخطية التي اعتمدوا عليها في التحقيق وعدم ذكر المنهج المتبع في ذلك ، ومن هنا قوي العزم على تحقيق هذا المسند الصحيح تحقيقـا عـلـمـيـا يـلـيـق بمكانته ومكانة مؤلفه ، وقد استغرق العمل عليه قرابة عامين من عدد كبير من الباحثين .
 وهذا ملخص كتاب صحيح مسلم.

نبذة عن كاتب كتاب صحيح مسلم:
التعريف بالإمام مسلم
اسم الإمام مسلم ونسبه وكنيته : . هو مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد بن كوشاذ أبو الحسين ، القشيري نسبا ، النيسابوري الدار والموطن ، عربي صليبة (۱) ، كذا رجح ابن الصلاح حيث قال : «من أنفسهم» (٢) ، وقال أيضا : «القشيري النسب . عربي صليبة» (۳) ، ووافقه . وظاهر صنيع السمعاني وابن الأثير أنه من أنفسهم ، وجزم به الذهبي وقيل مولى ، ومال إليه الذهبي (٦) ولم يجزم به ؛ حيث قال : «فلعلـه مـن مــوالي قريش» . اهـ . ومن قبله شيخه الحافظ الدمياطي ، ولعله يكون مستند الذهبي ، ففي برنامج التجيبي : روينا عن الحافظ أبي عمرو بن الصلاح الله تعالى أنه ذكر مسلما هذا فقال فيه : «القشيري من أنفسهم ، وكذلك رأيت كثيرا مــن أهــل الحديث يقولون فيه : القشيري ، مطلقا ، وأخبرنا العلامة النسابة شرف الدين أبو محمد التوني – أعجوبة زمانه في حفظ الأنساب – بقراءتي عليه في بعض تخاريجـه

ومجموعاته إثر حديث وقع له مصافحة المسلم لله تعالى ، قال فيه : «لكأني شافهت فيه الإمام الناقد أبا الحسين مسلم بن الحجاج المصري القيسي الهوازني العامري القشيري ، مولى قشير ابن كعب . . . . اهـ . والقشيري – بالقاف والشين المعجمة مصغرا – نسبة إلى قشير بن كعب بن ربيعة

ابن عامر بن صعصعة قبيلة كبيرة

مولد الإمام مسلم :

اختلف في تاريخ مولده حتى قال ابن خلكان : «لم أر أحدا من الحفاظ يضبط مولده ولا تقدير عمره ، و ه ، وأجمعوا أنه ولد بعد المائتين» (٢) . اهـ . فقيل : ولد سنة (٢۰۱هـ) ، وقيل : سنة (٢٠٢هـ) ، وقيل : سنة (٢٠٤هـ) ، وقيل سنة (٢٠٦هـ) وجزم به ابن الصلاح ؛ فقال : لكن تاريخ مولده و مقدار عمره كثيرا ما تطلب الطلاب علمه فلا يجدونه ، وقد وجدناه ولله الحمد ، فذكر الحاكم أبو عبد الله ابن البيع الحافظ في كتاب «المزكين لرواة «الأخبار» ، أنه سمع أبا عبد الله بن الأخــرم الحافظ يقول : توفي مسلم بن الحجاج رحم الله عشية يوم الأحد، ودفن يوم الإثنين الخمس بقين من رجب سنة إحدى وستين ومائتين وهو ابن خمس وخمسين سنة ، وهذا يتضمن أن مولده كان في سنة ست ومائتين . والله أعلم» (٣) . اهـ . وقد صحح هذا القول جماعة (٤)
.نشأة الإمام مسلم :
لم تسعفنا المصادر التي ترجمت للإمام مسلم بصورة موسعة عن تفاصيل نشأته ، لكن ورد ما يدل على أنه نشأ في بيت علم ، فقد كان والده ممن تصدى لتعليم الناس ؛ فروى ابن عساكر عن أبي أحمد محمد بن عبد الوهاب تلميذ مسلم قال : كان أبوه الحجاج بن مسلم من مشيخة أبي» (۱) . اهـ . وإذا كان الأمر كذلك فلا شك أن لوالده أثرًا كبيرًا في تنشئته وتعليمه . (1), طلب الإمام مسلم للعلم ورحلاته العلمية : أقبل الإمام مسلم رحم الله على طلب العلم منذ صغره، فكان أول سماعه للحديث ببلده سنة ثمان عشرة ومائتين ، وعمره آنذاك اثنتا عشرة سنة ، فسمع من يحيى بن يحيى التميمي، وبشر بن الحكم ، وإسحاق بن راهويه ، وطائفة ، ولا شك أن هذا كان برعاية والده وتأييده ، فسمع من علماء بلده ، ثم رحـل سـنـة عشرين أو التـي قبلها للحج وهو أمرد ، فسمع بمكة من القعنبي وهو أكبر شيخ له ، وإسماعيل بــن أبي أويس ، وسمع بالكوفة من عمر بن حفص بن غياث ، وأحمد بن عبد الله بــن يونس ، وسعيد بن منصور ، وخالد بن خداش ، وجماعة ، وأسرع إلى وطنه مــن غــير أن يدخل البصرة ، ثم ارتحل بعد أعوام (خمس أو ست سنين ) قبل سنة ثلاثين ؛ فكان نعم الله من الرحالين في طلب الحديث ، وكانت رحلته رحلة واسعة ، فخرج من نيسابور وطاف الأمصار ؛ فدخل العراق والحرمين ومصر (۲) وكان من نتاج هذه الرحلة لقاؤه الكثير من العلماء والسماع منهم ، وانتـ الثقات الذين روى عنهم في المسند الصحيح . الخ
محتويات كتاب صحيح مسلم:
انظر الكتاب
اقتباسات من كتاب صحيح مسلم:

…وحدثنا (٤) يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ . وحدثنا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنِ السُّدِّيِّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبَّادٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ سُئِلَ عَنِ الْخَمْرِ تُتَّخَذُ حَلَّا ، فَقَالَ : « لَا ) .
…وحدثنا (٤) مُحَمَّدُ بْنُ مُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ – وَاللَّفْظُ لِابْنِ مُثَنَّى ، قَالَا : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَايْلٍ ، عَنْ أَبِيهِ وَايْلِ الْحَضْرَمِي ، أَنَّ طَارِق بنَ سُوَيْدٍ الْجُعْفِي سَأَلَ النَّبِيَّ ﷺ عَنِ الْخَمْرِ فَنَهَا )

 

يمكنك أيضا تحميل كتب عربي أخرى من بوك نور للكتب مثل:

من قتل الإبداع ؟
تحميل كتب PDF من بوك نور
أفضل الكتب العربية.
أفضل روايات عربيه.
أفضل قصص عربية.

رمز المنتج: ب - ن 2882 التصنيف:
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

كتاب صحيح مسلم المسند الصحيح 5 pdf

رمز المنتج: ب - ن 2882 التصنيف:

عن الطبعة​

الوصف

ملخص كتاب صحيح مسلم المسند الصحيح 5 pdf

ملخص عن كتاب صحيح مسلم:
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه وبعد : فإن دار التأصيل – مركز البحوث وتقنية المعلومات – منذ إنشائها لخدمة التراث الإسلامي عامة ، والسُّنّة النبوية خاصة تدرك تمام الإدراك أن خدمة التراث تبدأ بخدمة أصوله . النيسابوري نحمد لله من ومن هنا رأت أن تجعل على رأس اهتماماتها إصدار أصول السنة التي عليهـا مــدار رواية الحديث الصحيح والحسن في صورة علمية تحقق آمال العلماء وتطلعاتهم . و كتاب المسند الصحيح المشهور بـ ( صحيح مسلم » لأبي الحسين مسلم بن الحجاج أشرف كتب السنة وأعلاها منزلةً . ومع الجهود التي بذلت في طبعاته المتعددة المنتشرة في بلدان مختلفة منذ أكثر من قرن ونصف ، ومع مكانته العظيمة فإن هذا السِّفْرَ الجليل لم يحظ حتى الآن بطبعة يُلتزم فيها بقواعد التحقيق المعتبرة عند أهل العلم . وقد قمنا في دار التأصيل – مركز البحوث وتقنية المعلومات – قبل الشروع في تحقيق هذا المسند الصحيح – بدراسة متأنية لطبعات الكتاب المختلفة ؛ عسى أن نجد في طبعاته الكثيرة ما نعتبره كافيا لخدمة هذا الأصل العظيم بحيث نــصـرف همتنا إلى غيره من كتب السنة ، إلا أن ما وقفنا عليه من قصور في هذه الطبعات زادنا عزما على التصدي لتحقيقه وإخراجه ، فما من طبعة من طبعاته تميزت بشيء إلا و شابها القصور في أشياء ، ومما يؤخذ على مصححي ومحققي هذه الطبعات عـدم العناية بذكر الأصول الخطية التي اعتمدوا عليها في التحقيق وعدم ذكر المنهج المتبع في ذلك ، ومن هنا قوي العزم على تحقيق هذا المسند الصحيح تحقيقـا عـلـمـيـا يـلـيـق بمكانته ومكانة مؤلفه ، وقد استغرق العمل عليه قرابة عامين من عدد كبير من الباحثين .
 وهذا ملخص كتاب صحيح مسلم.

نبذة عن كاتب كتاب صحيح مسلم:
التعريف بالإمام مسلم
اسم الإمام مسلم ونسبه وكنيته : . هو مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد بن كوشاذ أبو الحسين ، القشيري نسبا ، النيسابوري الدار والموطن ، عربي صليبة (۱) ، كذا رجح ابن الصلاح حيث قال : «من أنفسهم» (٢) ، وقال أيضا : «القشيري النسب . عربي صليبة» (۳) ، ووافقه . وظاهر صنيع السمعاني وابن الأثير أنه من أنفسهم ، وجزم به الذهبي وقيل مولى ، ومال إليه الذهبي (٦) ولم يجزم به ؛ حيث قال : «فلعلـه مـن مــوالي قريش» . اهـ . ومن قبله شيخه الحافظ الدمياطي ، ولعله يكون مستند الذهبي ، ففي برنامج التجيبي : روينا عن الحافظ أبي عمرو بن الصلاح الله تعالى أنه ذكر مسلما هذا فقال فيه : «القشيري من أنفسهم ، وكذلك رأيت كثيرا مــن أهــل الحديث يقولون فيه : القشيري ، مطلقا ، وأخبرنا العلامة النسابة شرف الدين أبو محمد التوني – أعجوبة زمانه في حفظ الأنساب – بقراءتي عليه في بعض تخاريجـه

ومجموعاته إثر حديث وقع له مصافحة المسلم لله تعالى ، قال فيه : «لكأني شافهت فيه الإمام الناقد أبا الحسين مسلم بن الحجاج المصري القيسي الهوازني العامري القشيري ، مولى قشير ابن كعب . . . . اهـ . والقشيري – بالقاف والشين المعجمة مصغرا – نسبة إلى قشير بن كعب بن ربيعة

ابن عامر بن صعصعة قبيلة كبيرة

مولد الإمام مسلم :

اختلف في تاريخ مولده حتى قال ابن خلكان : «لم أر أحدا من الحفاظ يضبط مولده ولا تقدير عمره ، و ه ، وأجمعوا أنه ولد بعد المائتين» (٢) . اهـ . فقيل : ولد سنة (٢۰۱هـ) ، وقيل : سنة (٢٠٢هـ) ، وقيل : سنة (٢٠٤هـ) ، وقيل سنة (٢٠٦هـ) وجزم به ابن الصلاح ؛ فقال : لكن تاريخ مولده و مقدار عمره كثيرا ما تطلب الطلاب علمه فلا يجدونه ، وقد وجدناه ولله الحمد ، فذكر الحاكم أبو عبد الله ابن البيع الحافظ في كتاب «المزكين لرواة «الأخبار» ، أنه سمع أبا عبد الله بن الأخــرم الحافظ يقول : توفي مسلم بن الحجاج رحم الله عشية يوم الأحد، ودفن يوم الإثنين الخمس بقين من رجب سنة إحدى وستين ومائتين وهو ابن خمس وخمسين سنة ، وهذا يتضمن أن مولده كان في سنة ست ومائتين . والله أعلم» (٣) . اهـ . وقد صحح هذا القول جماعة (٤)
.نشأة الإمام مسلم :
لم تسعفنا المصادر التي ترجمت للإمام مسلم بصورة موسعة عن تفاصيل نشأته ، لكن ورد ما يدل على أنه نشأ في بيت علم ، فقد كان والده ممن تصدى لتعليم الناس ؛ فروى ابن عساكر عن أبي أحمد محمد بن عبد الوهاب تلميذ مسلم قال : كان أبوه الحجاج بن مسلم من مشيخة أبي» (۱) . اهـ . وإذا كان الأمر كذلك فلا شك أن لوالده أثرًا كبيرًا في تنشئته وتعليمه . (1), طلب الإمام مسلم للعلم ورحلاته العلمية : أقبل الإمام مسلم رحم الله على طلب العلم منذ صغره، فكان أول سماعه للحديث ببلده سنة ثمان عشرة ومائتين ، وعمره آنذاك اثنتا عشرة سنة ، فسمع من يحيى بن يحيى التميمي، وبشر بن الحكم ، وإسحاق بن راهويه ، وطائفة ، ولا شك أن هذا كان برعاية والده وتأييده ، فسمع من علماء بلده ، ثم رحـل سـنـة عشرين أو التـي قبلها للحج وهو أمرد ، فسمع بمكة من القعنبي وهو أكبر شيخ له ، وإسماعيل بــن أبي أويس ، وسمع بالكوفة من عمر بن حفص بن غياث ، وأحمد بن عبد الله بــن يونس ، وسعيد بن منصور ، وخالد بن خداش ، وجماعة ، وأسرع إلى وطنه مــن غــير أن يدخل البصرة ، ثم ارتحل بعد أعوام (خمس أو ست سنين ) قبل سنة ثلاثين ؛ فكان نعم الله من الرحالين في طلب الحديث ، وكانت رحلته رحلة واسعة ، فخرج من نيسابور وطاف الأمصار ؛ فدخل العراق والحرمين ومصر (۲) وكان من نتاج هذه الرحلة لقاؤه الكثير من العلماء والسماع منهم ، وانتـ الثقات الذين روى عنهم في المسند الصحيح . الخ
محتويات كتاب صحيح مسلم:
انظر الكتاب
اقتباسات من كتاب صحيح مسلم:

…وحدثنا (٤) يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ . وحدثنا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنِ السُّدِّيِّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبَّادٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ سُئِلَ عَنِ الْخَمْرِ تُتَّخَذُ حَلَّا ، فَقَالَ : « لَا ) .
…وحدثنا (٤) مُحَمَّدُ بْنُ مُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ – وَاللَّفْظُ لِابْنِ مُثَنَّى ، قَالَا : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَايْلٍ ، عَنْ أَبِيهِ وَايْلِ الْحَضْرَمِي ، أَنَّ طَارِق بنَ سُوَيْدٍ الْجُعْفِي سَأَلَ النَّبِيَّ ﷺ عَنِ الْخَمْرِ فَنَهَا )

 

يمكنك أيضا تحميل كتب عربي أخرى من بوك نور للكتب مثل:

من قتل الإبداع ؟
تحميل كتب PDF من بوك نور
أفضل الكتب العربية.
أفضل روايات عربيه.
أفضل قصص عربية.

نبذة عن الكتاب​

مؤلف الكتاب:
كتب كتب الامام مسلم

قسم الكتاب:
تحميل الحديث
تحميل كتب الحديث الشريف

لغة الكتاب: عربي
عدد الصّفحات: 568 صفحة
دار النشر: دار التاصيل
حجم الكتاب: 9.52ميجا بايت ميغابايت
ملف الكتاب: pdf
تبليغ حقوق الملكية: اضغط هنا

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة