منهج التسامح الزايدي

نبذة عن الكتاب

تأليف : باسمة موفق العمري — للمتسامحين في هذا العالم..
لكل من يشاركنا الحياة على هذا الكوكب..
قد تتساءلون كيف نكون متسامحين ومن أين نبدأ بالتسامح ولماذا؟
ولن أجيبكم، ولكن سأطرح على طاولتنا المستديرة بعض الأساسيات ولكم حرية تفسيرها وتجريبيها والتدرب عليها، لأن التسامح الحقيقي: لن يكون إلا برغبة الإنسان الداخلية والصادقة بأن يكون سعيدًا لا يعكر صفوه شيء، قلب أبيض، وروح طاهرة، وأثر عظيم.
وهنا في دولة الإمارات، هذه الثقافة التسامحية والتعايشية وقبول الآخر أصبحت إرثًا حضاريًا وإنسانيًا وصفة مستدامة في الإنسان الإماراتي وكل من حل ورحل على أرضها من زائر أو مقيم، لقد توارثته الأجيال من المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان, مؤسس الدولة وصاحب الرؤية الإستباقية في تأصيل الإنسانية، وعلى النهج الجميع سائرون، حتى باتت هذه الثقافة أسلوب حياة وغاية المنى لدى المواطنين والمقيمين على أرضها، فباتوا يتسارعون ويتسابقون لتحقيقها بشتى الوسائل وأحدث الطرق وعلى كافة المستويات.
وبات العمل على نشر هذه الثقافة وتطبيقها منهج حياة وعمل مؤسساتي وحكومي له قوانين تحميه وجيوش من الأخلاق والمتطوعيين والمحبين تتبناه وتعمل من أجله بحب وشغف ومنهجية حصدت الكثير من الخير والإنجازات والرقي الإنساني والإجتماعي والإقتصادي. – تحميل كتاب : منهج التسامح الزايدي

عن الطبعة
الوصف

تأليف : باسمة موفق العمري
نشر سنة 2023
154 صفحة
ISBN 13 978-977-86719-2-7

دار إبهار للنشر والتوزيع
اقتباس:

رمز المنتج: ISBN 13 978-977-86719-2-7 التصنيفات: ,
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

منهج التسامح الزايدي

رمز المنتج: ISBN 13 978-977-86719-2-7 التصنيفات: ,

عن الطبعة​

الوصف

تأليف : باسمة موفق العمري
نشر سنة 2023
154 صفحة
ISBN 13 978-977-86719-2-7

دار إبهار للنشر والتوزيع
اقتباس:

نبذة عن الكتاب​

تأليف : باسمة موفق العمري — للمتسامحين في هذا العالم..
لكل من يشاركنا الحياة على هذا الكوكب..
قد تتساءلون كيف نكون متسامحين ومن أين نبدأ بالتسامح ولماذا؟
ولن أجيبكم، ولكن سأطرح على طاولتنا المستديرة بعض الأساسيات ولكم حرية تفسيرها وتجريبيها والتدرب عليها، لأن التسامح الحقيقي: لن يكون إلا برغبة الإنسان الداخلية والصادقة بأن يكون سعيدًا لا يعكر صفوه شيء، قلب أبيض، وروح طاهرة، وأثر عظيم.
وهنا في دولة الإمارات، هذه الثقافة التسامحية والتعايشية وقبول الآخر أصبحت إرثًا حضاريًا وإنسانيًا وصفة مستدامة في الإنسان الإماراتي وكل من حل ورحل على أرضها من زائر أو مقيم، لقد توارثته الأجيال من المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان, مؤسس الدولة وصاحب الرؤية الإستباقية في تأصيل الإنسانية، وعلى النهج الجميع سائرون، حتى باتت هذه الثقافة أسلوب حياة وغاية المنى لدى المواطنين والمقيمين على أرضها، فباتوا يتسارعون ويتسابقون لتحقيقها بشتى الوسائل وأحدث الطرق وعلى كافة المستويات.
وبات العمل على نشر هذه الثقافة وتطبيقها منهج حياة وعمل مؤسساتي وحكومي له قوانين تحميه وجيوش من الأخلاق والمتطوعيين والمحبين تتبناه وتعمل من أجله بحب وشغف ومنهجية حصدت الكثير من الخير والإنجازات والرقي الإنساني والإجتماعي والإقتصادي. – تحميل كتاب : منهج التسامح الزايدي

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة