هؤلاء الصغار علموني “لكل أم ومربية

نبذة عن الكتاب

تأليف : ( عصمت محيو طوقان ) — كانت طفلة في الرابعة من عمرها. صفحة بيضاء يمكن أن يرتسم فوقها كل/وأي شيء سلبي أو إيجابي. أهلها كانوا معطائين ومُحبين، لكنهم افتقدوا إلى الثقافة وأصول التربية العلمية ومعاييرها، فلم يوفّروا لطفلتهم مقومات الحياة المتوازنة والأمان السايكولوجي. العكس كان صحيحاً، حيث انطبعت على هذه الصفحة البيضاء مشاعر الألم والخوف والقلق التي سببّتها نزاعات الأهل وصراعاتهم المتواصلة وإهمالهم أو عدم وعيهم لواجبات وقواعد التربية السليمة. وهكذا تحولّت هذه الصفحة البيضاء إلى صفحة داكنة بقيت تنخر في أعماق الطفلة طيلة حياتها، حتى وهي في سن السبعين.
هذه الطفلة هي أنا!
بيد أن هذه الطفلة المعذبة لم تستسلم لهذا الإرث الثقيل، وقررت أن تحوّل ماضيها المعذب إلى حاضر ومستقبل يكون نقيض كل ما عانته هي في طفولتها. البداية الأولى لتطبيق هذا التوجّه كانت كأم مع بناتها الثلاث، ثم سنحت الأقدار لها أن تمارس هذا الدور كمربّية لحقبة دامت نيفاً وعشرين عاماً، عاشت خلالها مع أجيال وأجيال من الصغار، وموجات إثر موجات من المدارس والاجتهادات العلمية التربوية من كل أنحاء العالمية، ثم سجّلت محصلات كل ذلك في هذا الكتاب القَصَصي الواقعي. – تحميل كتاب : هؤلاء الصغار علموني “لكل أم ومربية

عن الطبعة
الوصف

نشر سنة 2020
200 صفحة
ISBN 13 978-614-8041-41-9

دار أبعاد للطباعة والنشر والتوزيع
اقتباس: هدى ومنى وفدى بناتي فقد عايشن هذه التجربة وشاركوني بأفكارهن واقتراحاتهن، أبنة أختي ندى كان لها الفضل الكبير في إخراج هذا الكتاب في حلته الفنية الأنيقة الدكتورة هدى مقنص واكبت وشجّعت وسهّلت ولادة مواد الكتاب ‫ .

رمز المنتج: 1710557350-720 التصنيف:
إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة

هؤلاء الصغار علموني “لكل أم ومربية

رمز المنتج: 1710557350-720 التصنيف:

عن الطبعة​

الوصف

نشر سنة 2020
200 صفحة
ISBN 13 978-614-8041-41-9

دار أبعاد للطباعة والنشر والتوزيع
اقتباس: هدى ومنى وفدى بناتي فقد عايشن هذه التجربة وشاركوني بأفكارهن واقتراحاتهن، أبنة أختي ندى كان لها الفضل الكبير في إخراج هذا الكتاب في حلته الفنية الأنيقة الدكتورة هدى مقنص واكبت وشجّعت وسهّلت ولادة مواد الكتاب ‫ .

نبذة عن الكتاب​

تأليف : ( عصمت محيو طوقان ) — كانت طفلة في الرابعة من عمرها. صفحة بيضاء يمكن أن يرتسم فوقها كل/وأي شيء سلبي أو إيجابي. أهلها كانوا معطائين ومُحبين، لكنهم افتقدوا إلى الثقافة وأصول التربية العلمية ومعاييرها، فلم يوفّروا لطفلتهم مقومات الحياة المتوازنة والأمان السايكولوجي. العكس كان صحيحاً، حيث انطبعت على هذه الصفحة البيضاء مشاعر الألم والخوف والقلق التي سببّتها نزاعات الأهل وصراعاتهم المتواصلة وإهمالهم أو عدم وعيهم لواجبات وقواعد التربية السليمة. وهكذا تحولّت هذه الصفحة البيضاء إلى صفحة داكنة بقيت تنخر في أعماق الطفلة طيلة حياتها، حتى وهي في سن السبعين.
هذه الطفلة هي أنا!
بيد أن هذه الطفلة المعذبة لم تستسلم لهذا الإرث الثقيل، وقررت أن تحوّل ماضيها المعذب إلى حاضر ومستقبل يكون نقيض كل ما عانته هي في طفولتها. البداية الأولى لتطبيق هذا التوجّه كانت كأم مع بناتها الثلاث، ثم سنحت الأقدار لها أن تمارس هذا الدور كمربّية لحقبة دامت نيفاً وعشرين عاماً، عاشت خلالها مع أجيال وأجيال من الصغار، وموجات إثر موجات من المدارس والاجتهادات العلمية التربوية من كل أنحاء العالمية، ثم سجّلت محصلات كل ذلك في هذا الكتاب القَصَصي الواقعي. – تحميل كتاب : هؤلاء الصغار علموني “لكل أم ومربية

إضافة أو تعديل مراجعة
كتب ذات صلة